• تطبيقات الزواج

    كيف تعبر عن نفسك بشكل أفضل في تطبيقات التعارف؟

    هل أنت خجول في التعرف على أشخاص جدد؟ ولا تعرف كيف تتحدث عن نفسك وتبرز أفضل صفاتك.؟ اتبع تلك النصائح لتعرف أكثر

    اختيار تطبيق التعارف الأنسب لشخصيتك

    هناك العديد من تطبيقات التعارف والمواعدة حول العالم، لكن الكثير منها لايناسب ثقافتنا الشرقية، لذلك في حالة
    اعتمادك على تطبيقات التعارف لتبدأ رحلة البحث عن شريك حياتك ابدأ باختيار تطبيق يناسب خلفي
    وثقافتك مثل تطبيق فرح
    لأن التطبيق يتيح لك اختيار شريك حياتك ليس بشكل سطحي بتصفح الصور فحسب ، لكن أيضاً التوافق الفكري والشخصي.

    صورتك تتحدث عنك

    الصورة تساوي ألف كلمة، وفي تطبيقات التعارف تساوي مليون كلمة، اختار صورة أقرب لشخصيتك، مثل سيلفي في مكان سافرته في اجازتك، واحرص ألا تكون الصورة جماعية أو غير محتشمة لأن هذا الأمر يعكس عدم جديتك.

    املأ بياناتك كاملة

    البيانات على تطبيقات التعارف أساسها التوافق، لذلك ننصحك بملأ بياناتك بصدق، لأن هذا يؤثر على مصداقية حسابك، وتجنب الخداع؛ فالتلاعب يقلل من احترامك لنفسك واحترام الآخرين لك.

    ابدأ تعارفك برسالة لطيفة

    الكلام الصادق يدخل القلب مباشرة، عرف نفسك برسالة لطيفة، واختار شيئاً تود الحديث عنه، وليكن دراستك في بداية التعارف، وابحث عن قاسم مشترك بينكما لتبدأ رحلة التعارف.

    لاتتحدث أبداً عن علاقاتك السابقة

    الحديث عن العلاقات السابقة يعطي انطباع سيء، في كونك غير أمين على الأسرار، فقط أوضح سبب أي خلاف قديم لعدم التفاهم لتلقى قبولاً واحتراماً عند الطرف الآخر.

    لاتصر على طلب البيانات الشخصية

    لاتصر على طلب حسابات وسائل التواصل الاجتماعي، أو رقم الموبايل لأن الأمر يعكس تسرعاً، وهذا الأمر غير مطلوب في التعارف، وننصح دائماً بالتواصل داخل تطبيق فرح للتأكد من جدية الطرف الآخر.

    الخلاصة أن التطبيقات فتحت مجالاً جديداً للانطوائيين، أو الشباب المختلف في شخصيته عن دوائر معارفه في الوصول لشريك الحياة بشكل متطور، وهناك العديد من الدراسات حول العالم أكدت أن الأزواج المرتبطين من تلك التطبيقات فرص انفصالهم هي الأقل.


    أكد مختصون أن 40% من الأزواج في العالم تعرفوا أونلاين ومن المتوقع أن تويد النسبة لتصل إلى 70% في 2030 استخدموا تطبيق فرح لتقابلوا شريك حياتكم الأنسب

  • تطبيقات الزواج

    لضمان نجاح أول مقابلة: 7 أشياء لاتقوليها في المقابلة الأولى

    المقابلة الأولى أو كما يقولون “روعة البدايات” دائماً جميلة، ورقيقة، وتترك ذكريات لاتنسى، خاصة للشباب في مقتبل العمر الذين لاخبرة لهم في المواعدة. لذلك بسبب نقص خبرة البعض، وقلة مهارات التواصل قد تصبح اللقاءات الأولى كارثية للكثيرين، لذلك نوضح 7 أشياء لا يجب أن تقولوها في أول مقابلة.

    1- “علاقتي السابقة كانت سيئة جداً”

    العلاقات السابقة يجب أن تكون صفحة وانتهت، ولو قرر أحدكما المضي قدماً لبدأ التعارف على أشخاص جديدة عن طريق ترشيحات الأصدقاء، أو عن طريق تطبيق تعارف جاد مثل “فرح” يجب أن يترك ماضيه خلفه، ولا يتحدث بالسوء عن تلك العلاقات، ذلك الأمر يعطي انطباعاً أنك شخص غير جاد، ولايعتمد عليه.

    2- الانبهار الزائف


    دائماً يحدث ذلك في بداية تعارف الطرفين، أن يبالغ أياً منهم في الانبهار بتفاصيل الطرف الآخر، سيظهر الأمر أنه خدعة، وسيوضح للطرف الآخر أن هناك تسخيف وادعاء في تلك العلاقة، مثلاً إظهار الشاب أنه مبهور بانفلونسر معين، أو باهتمام مشترك مع الفتاة مثل التسوق، يؤدي ذلك الأمر غلى عدم الارتياح منذ البداية.

    3- أنا أريد الزواج بأسرع مايمكن


    التسرع في الإصرار على الزواج، يعطي انطباع عند الطرف الآخر أنه غير مرغوب فيه لشخصه، فقط لأنه ينوي التعارف والارتباط بشخص مناسب، بغض النظر عن صلاحيته كشريك. يفضل التواصل بجدية، لكن لا داعي للإصرار على تحديد مواعيد محددة في أول عدة لقاءات، لأنها فرصة للتواصل لمعرفة إن كان الطرف الآخر مناسب أم لا.

    4- ماهو دخلك الشهري؟

    السؤال في الماديات سؤال خاص جداً، لايجب تداول هذا الأمر بشكل مباشر، لكن يمكن السؤال على المسمى الوظيفي، سنوات الخبرة، أو الشركة مثلا، فضلاً على المظهر، من الممكن عن طريق تلك الأشياء استشفاف أن الطرف الآخر مستواه الداي مقبول أم لا. لأن السؤال المباشر يعطي انطباع أن الطرف الآخر مادي وطماع، حتى لو لم يكن كذلك.

    5- “الحياة كئيبة وحزينة”

    لا أحد يريد الارتباط بشخص كئيب، الكل يبحث عن علاقة يكون فيها سعيداً بشكلٍ أكبر، لأنه بالتبعية سيسعد شريكه، إظهار التفاؤل والجدية، فضلاً عن الحديث بشكل بسيط وراقٍ من أكثر الأشياء التي تجعلك أكثر جاذبية من وجهة نظر الطرف الآخر

    6- “هل فكرت في ممارسة الرياضة لخسارة وزنك؟”


    تلك النوعية من الأسئلة التي تندرج تحت بند التنمر، تفقد ثقة الطرف الآخر في نفسه، وتجعله يشعر بأنه منبوذ وغير مرغوب فيه، وبالطبع ستؤدي للفشل من بعد ذلك، من الأفضل الحديث عن أمور مشتركة، فلو بدأ في معرفة شخص جديد تقبله بكل عيوبه لو رأيت أن المميزات في كفة متكافئة.

    7- “أنا لا أحب هذا المكان”

    قبل المقابلة الأولى يجب أن يكون المكان عاماً في منطقة مفتوحة للأمان الشخصي، وقريب من بيت كلا من الطرفين، لا يصح أن يبدي أي طرف تذمره من المكان أو من الخدمة فيه، لأنه كان قد تم الاتفاق المسبق عنه من قبل، تلك تصرفات صبيانية تعطي انطباعاً بعدم النضج.

    للتوضيح أن المقابلة الأولى الغرض منها هو التعارف بشكل أكبر بشكا مريح وسلس، لذلك لا داعي للتوتر الزائد، أو التركيز الزائد، فقط يرجى الحرص على ألا تكون مدة اللقاء الأول أكثر من 30 دقيقة، وتكون في مكان مألوف للطرفين، ويجب أن يبنى حكمنا على الشخص الآخر بعد أكثر من مقابلة حتى نتخذ القرار في نهاية الامر بكونه شريك مناسب أم لا.

  • تطبيقات الزواج

    5 طرق للتعارف بشكل أفضل في فترة الحجر الصحي

    فيروس كورونا المستجد COVID-19 من أكثر الأحداث التي أثرت بشكل مباشر على حياتنا الاجتماعية بدون استثناء! لكن في تلك الفترة العزلة الاجتماعية غير مطلوبة، كل المطلوب هو التباعد الاجتماعي أو الـsocial distancing لكن طرق التواصل عبر التطبيقات المختلفة متاحة الآن أكثر من أي وقتٍ مضى.

    لو كنتم أحد مستخدمي تطبيق Farah في مصر أو السعودية أو في أياً من البلدان العربية فإن فرص المقابلة بين الطرفين في مكان عام كما ننصح دائماً أصبحت منعدمة بسبب الحجر الصحي والحجر المنزلي، والقوانين التي فرضتها الدول للحفاظ على مبدأ التباعد الاجتماعي، لكن هناك بعض النصائح قد تفيد في إبقائكم متواصلين بشكل أكبر وأنجح، واستغلال فترة الحجر لمعرفة إن كان الـMatch هو الشريك الأفضل أم من الأفضل الانسحاب بلطف، والبحث عن شريك أنسب. 

    تواصل أكثر = معرفة أكثر

    التواصل عن بعد بشكل أكبر في تلك المرحلة هو أفضل شيء قد تقوموا به في علاقاتكم، بمعني مشاركة تفاصيل اليوم وعلى مدار اليوم، فقط اعرفوا جدول كلٍ منكم سواء في العمل أو الدراسة لتجنب المقاطعة، والتواصل بالشكل المتوقع، دائماً ابدأوا برسالة مثل “هل الوقت مناسب؟” أو “هل أنجزت عملك لليوم؟” تلك الرسائل تزيد من خصوصية التواصل، وتوصل رسائل اهتمام منك للطرف الآخر بتفاصيله.

    المشاعر مطلوبة لكن احذروا من الاندفاع 

    التواصل والمشاعر مطلوبين في بداية أي علاقة، لكن الاندفاع في المشاعر أمر غير محبب خاصة في البداية، كلمات مثل “أنت كل حياتي” “متى ستكلم والدي؟” في الأيام الأولى غير محبذ على الإطلاق، وكذلك تبادل الحسابات الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي مثل الـFacebook أو رقم الهاتف غير مطلوب في أول أسبوع مثلاً. 

    سقف التوقعات مطلوب 

    ضع سقف لتوقعاتك دائماً في تواصلك مع الطرف الآخر، لا يمكن أن يكون المرشح أو المرشحة هو “شريك الحياة” أو “شريك الحياة” بعد الكلام ليومين مثلاً. كلٍ منكم يأخذ وقتاً محدداً من الآخر حتى تضح الأمور خاصة في ظل ظروف الحجر المنزلي، لاتتواصلوا في أوقات متتالية إلا لو كان الامر ضرورياً، ولو أياً منكم لم يشعر بعدم ارتياح، فقط انسحبوا بهدوء.

    مارسوا نشاط مشترك

    لو أن لكم اهتمامات مشتركة، أو تشاركتم في مجال العمل، أو بينكم هوايات مشتركة، من الأفضل أن تكون موضع حديثكم،
    فلو أنتم تشاهدون مسلسلكم المفضل مثل تلك المسلسلات المشهورة هذه الأيام على Netflix مثل La Casa De Papel أو dark أو غيرها، أو لو كنت تقرأون كتابكم المفضل من خلال ترشيحات تطبيق goodreads مثلاً من الأفضل أن تكون موضع حديثكم، تلك الأمور يمكن أن قتوي التواصل بينكم بشكل أفضل من خلال تطبيق فرح أو غيره.  

    الإبداع مطلوب

    على الرغم من تواتر الاحداث الجارية، هناك العديد من الأمور التي قد نفعلها لنهونها على بعضنا البعض، فمشاركة الاهتمامات والدعم النفسي مطلوبين، لو أنت تعلم أن شريكتك تحب الطبخ، شاركها وصفة أعددتها، ولو أن شريكك يفضل الجلوس على المقهى ولعب الطاولة، شاركيه في اللعب على أحدى التطبيقات الخاصة بالألعاب مثل 247backgammon.

    باختصار فترة الحجر الصحي أزمة كبيرة على الجميع، وكلنا نحتاج لدعم نفسي من بعضنا البعض للمرور من ذلك الوقت بسلام، وبأقل خسائر. شاركونا قصصكم في خلال فترة الحظر من خلال الفيسبوك.

  • تطبيقات الزواج

    7 أرقام مهمة عن تطبيقات الـMatching


    ظروف العمل وطبيعة الحياة “اللايف ستايل” اليوم أدى لصعوبة التواصل بالشكل التقليدي للتعرف على
    شريك حياة مناسب ومتفهم، وبسبب تلك المشكلة ظهرت تطبيقات التعارف في مطلع الألفية الثالثة لتحل أزمة إيجاد شريك مناسب بعد أثبتت الطرق التلقليدية فشلها في كثير من الزيجات مؤخراً، والذي يتضح من ارتفاع نسبة الطلاق في مصر، والذي وصل إلى أكثر من 40% في السنة الأولى من الزواج. كانت مشكلة تطبيقات الزواج والتعارف هي المصداقية في كثيرٍ من الأحيان، ولكن بعد ظهور تطبيقات مصممة للحفاظ على
    البيانات والتواصل الآمن مثل فرح والخطابة في المنطقة العربية أدى ذلك لتقبل الفكرة اجتماعياً بشكل أفضل.

    أكثر من 8000 موقع وتطبيق تعارف حول العالم
    في عام 2018 وصلت نسبة تطبيقات التعارف إلى أكثر من 8000 موقع وتطبيق، وتحتل الولايات المتحدة الأمريكية
    النسبة الأكبر، فتصل إلى أكثر من 2500 موقع وتطبيق داخل أمريكا وحدها، وكذلك تشهد تلك التطبيقات نمواً مستمراً وصل إلى 1000 تطبيق وموقع سنوياً.
    بزيادة تلك التطبيقات سيصبح أمام العازبين فرصة أكثر للاختيار من بين عدد مستخدمين أكثر، وخدمة أكثر من مقدمي تلك الخدمة حتى يجد كلٍ منهم شريك حياة أنسب.

    المستخدمين للتطبيقات من الذكور أكثر من الإناث
    على الرغم من النغمة السائدة في العالم أن عدد الإناث أكثر من الذكور، مما قد يسبب خللاً في نسب العلاقات، إلا أن نسبة المستخدمين الذكور لتلك التطبيقات أكثر، فتصل نسبتهم إلى 62% من مجموع المستخدمين بحسب دراسات عدة.

    30% من المستخدمين يلجأون للمساعدة
    كثير من مستخدمي تلك التطبيقات أصبح لديهم قبول لاستخدامها، ولا يجدون حرجاً في ذلك. لذلك فنحو 30% من المستخدمات الإناث، و16% من المستخدمين الذكور يلجأو لأحد الأصدقاء أو المعارف لبناء ملف شخصي يجذب الطرف الآخر على تلك المواقع والتطبيقات، وكما هو الحال في تطبيق فرح يمكنك التواصل مع فريق خدمة العملاء لتقييم ملفك الشخصي.

    من يتعرفون بتلك الطريقة يتزوجون أسرع
    الأشخاص الذين يتقابلون من خلال تلك التطبيقات أسرع في الزواج من غيرهم ممن يتعرفون على بعضهم البعض من خلال الأصدقاء. كان ذلك رأي الباحث “مايكل روزينفيلد” من جامعة ستانفورد، فبحسب دراسته أوضح أن البيانات الشخصية تظهر قبل التعرف بشكل مباشر، وهذا يختصر كثير من الوقت، كما أن فرصة الاختيار تكون أوسع وأفضل في حالة وجود الكثير من الاختيارات من خلال تلك التطبيقات.

    20% من حالات الزواج في العالم بدأت أونلاين
    حتى كتابة هذا السطور فإن أكثر من 20% من حالات الزواج في العالم بدأت من أشخاص تعرفوا من خلال تطبيقات تعارف، وتصل تلك النسبة في الولايات المتحدة إلى 40%، الأمر الذي أدى إلى دراسة تلك التطبيقات بشكل أكبر من الباحثين الاجتماعيين.

    حالات الطلاق أقل من المعتاد
    لا أحد يطيق الفشل خاصةً في العلاقات الزوجية، لكن للآسف نسبة الطلاق ازدادت بشكل ملحوظ في الآونة الاخيرة، ووصلت لمعدلات غير مسبوقة في بلدان عربية مثل مصر والسعودية.
    لكن اللافت للنظر، أن حالات الطلاق في السنة الأولى هي الأقل في حالة التعارف أونلاين في المجتمعات الغربية، وذلك استناداً على دراسة أجراها الباحث “جويه أورتيجا” ونشرها في ورقة بحثية في جامعة إيزكس.

    224 مليون مستخدم حول العالم
    منذ بداية ظهور تلك التطبيقات، وازداد عدد المستخدمين يوماً بعد يوم، وأصبح كل مجتمع يختار التطبيق الأنسب له، فالتطبيقات الغربية يوجد منها الكثير، لكن تختلف حسب الفئة المستهدفة من حيث التعليم والميول وغيرها، ولدينا في تطبيق فرح أكثر من 200 ألف مستخدم حتى الآن في أقل من سنتين، ونسعي للوصول لعدد أكبر من المستخدمين في المنطقة العربية وغيرها.

    في النهاية يجب التنويه أن تلك التطبيقات ما هي إلا وسيلة أولية للتعارف في ظل الظروف الاجتماعية المغايرة عن العقود الماضية، ولكن هذا لايمنع الالتزام بالعادات والتقاليد المحافظة في بداية التعارف، وهذا ما حرصنا عليه في تطبيق فرح.

  • بداية التعارف

    7 نصائح ستساعدك في استخدامك لأبلكيشن فرح

    فريق عملنا طوّر الأبلكيشن للمستخدمين الجادين في البحث عن شريكة حياتهم، وهناك بعض النقاط ننصح بها في بداية استخدامك للأبلكيشن، وباتباعها سيوفرلك التطبيق ترشيحات أكثر وتجاوب أفضل من الطرف الثاني.

    • الصورة الشخصية المناسبة تزيد من فرصة القبول بنسبة 40%، ارفع صورة مناسبة لك، وتعبر عن شخصيتك قدر الإمكان، مثل صورتك في إحدى السفريات، وتكون صورة غير جماعية، ولاتحمل أي شعارات، بدون نظارة شمسية، أو فلتر.
    • لو ربطت حسابك على أبلكيشن فرح بحسابك على الفيسبوك لن يظهر على الفيسبوك لأصدقائك  أنك اشتركت في الأبلكيشن، ولا أحد من مستخدمي الأبلكيشن يستطيع أن يصل لحسابك، كل ما في الأمر أن ربط الفيسبوك  للتأكد من هوية المستخدمين، ولتسهيل التسجيل، والمعلومات ترسل لنا من الفيسبوك مشفرة  “Encrypted” .
    • الاسم الشخصي مهم جداً أن يكون في حسابك على الفيسبوك وعلى أبلكيشن Farah مصداقيتك، ولضمان ترشيحات أفضل، لاداعي أسماء مثل  (تائه في الغربة..أمير الأحزان) وغيرها.
    • رصيد الثقة  أو الـTrust score  مهم جداً أنك تعمل على زيادته لضمان ترشيحات أفضل.
    • لاتتعجل في طلب المعلومات الشخصية من الطرف الثاني قبل ما تاخذا وقتكما في التعارف، لأن الفتاة في الغالب لن تشعر بالأمان في حال استعجالك، خذ وقتك في الكلام معها في الأبلكيشن نفسه. تذكر دائماً أن الطرف الثاني ينجذب للرجل الواثق من نفسه .
    • الأبلكيشن لايقب المتزوجين، فلو أنت متزوج سيتم حظرك من الأبلكيشن.
    • لو حصل تجاوز من الطرف الثاني، أو كذب في المعلومات الشخصية يمكنك عمل ريبورت، وسنحقق في
      الموضوع، وسنتخذ الاجراء .ابدأ التعارف برسالة لطيفة ستزيد من فرصك في التواصل بشكل أفضل.
  • بداية التعارف

    7 نصايح ليكي وأنتي بتستخدمي الأبلكيشن

    بنقدملك شوية نصايح عشان الدنيا تمشي مضبوط، وهتزود فرص التواصل مع مستخدمين جادين أكتر 

    • صورة البروفايل محدش بيقدر يعملها download على جهازه، ولا الصور اللي بتتبعت في وسط الـchats، وبنبعت لك رسالة قبلها لو أنتي مطمّنة للشخص اللي بتكلميه.
    • لو ربطتي الحساب بالفيسبوك مش بيظهر على الفيسبوك عندك أنك اشتركتي في الأبلكيشن، ولا حد من قايمة الأصدقاء بيظهر عنده اشتراكك، كل الموضوع أن ربط الفيسبوك بيبقى للتأكد من هوية المستخدمين، ولتسهيل التسجيل، والمعلومات بتكون Encrypted يعني الفيسبوك بيديهالنا مشفرة حتى أحنا مش بنقدر نوصل لحسابك بعينه، بس كأننا بنسأل الفيسبوك شوية أسئلة، وهو بيرد علينا.
    • الاسم الشخصي مهم جداً يبقى في حسابك على الفيسبوك عشان يزود مصداقيتك، وتجيلك ترشيحات أفضل يعني مش لازم أسماء زي (بنت مشكلة…نظرة حزن) وغيرها.
    • صورة البروفايل مهمة جداً وبتدي مصداقية بنسبة 30% أكتر، وكل ما كانت أوضح كل ما الترشيحات اللي هتيجي افضل.
    • متديش رقم موبايلك أو أكونت الفيسبوك لي مرشح في بداية التعارف، هتسمعي كلام زي “تعالي واتس”، “الأبلكيشن بيعلق” كل دي طرق سريعة للتواصل مش بننصح بيها، وطول ما أنتوا بتتواصلوا على الأبلكيشن هنقدر نحمي بياناتك. استني على الأقل أسبوعين قبل ما تفكري تاخدي خطوة زي دي.
    • بلاش معلومات شخصية زي العنوان، أو مقر العمل، لأن دي معلومات خاصة أوي، اللوكيشن من الأبلكيشن مش بيظهر للمستخدمين متقلقيش، دي خاصية بس عشان نجيبلك مستخدمين من نفس المحافظة.
    • لو حد بعت محتوى غير لائق، أو كذب في بياناته تبلغينا فوراً وإحنا هنوقف حسابه تمامً عشان نضمن الجدية والمصداقية للمستخدمين.
  • تطبيقات الزواج

    جوازات الصالونات وحكاويها ومواويلها

    عروسة واتخرجتي من الجامعة؟ بتشتغل بالك سنتين تلاتة؟ أكيد هتظهر في حياتكم طنط فوزية، اللي كل والتاني بتكلم مامتك على عريس ولا عروسة شكل. كل اللي فيها أنها ساعات بتبقى عايزة تحقق أحلامها فيكوا بعد المعاش، وللآسف لو الجوازة كملت هتلبسوا فيها العمر كله.
    كل واحد فينا أكيد قابل طنط على اختلاف اسمها، وتكوينها، وسنها، وكل الحاجات الحلوة بتاعتها دي، لكن يبقى السؤال في الآخر، ليه بنقبل على نفسنا كده؟ ونبقى كأننا مستنيين حتة الجاتوه، وحد يقيمنا على مزاجه؟ ليه منقررش بإيدينا بدل ما ندخل بيوت ناس منعرفاش، ونعمل مشاكل، ونتعرض لمواقف محرجة.
    لو حد اتعرض لموقف سخيف وقتها بيكون وسط عيلته، وقدام طنط فوزية اللي جابت العريس، ولا العروسة من الأول.
    اختياراتنا بإيدينا، وأكيد لو تحرينا الصدق، وضبطنا أولوياتنا في الاختيار هنوصل للسعادة اللي كلنا بندور عليها.

  • تطبيقات الزواج

    ليه طورّنا أبلكيشن فرح؟

    من قديم الأزل، والجواز هو أمل شباب كتير في أنهم يبدأوا حياة طبيعية مع شريك يسندهم، ويسندوه، ومكنش دايماً في مشاكل كتير في الاختيارات لأن حاجات الإنسان وقتها كانت محدودة،، أكل، شرب، حياة حميمة، وخلاص على كده. لكن مع تطور البشرية، وتطور احتياجات النفس البشرية للمشاركة الوجدانية، وظهور احتياجات تانية غير الاحتياجات الأساسية، ومنها الاحتياج لصديق وونس اتطورت فكرة الجواز، ومع تطور المجتمعات اتطورت الاحتياجات هي كمان.
    مجتمعاتنا العربية يمكن اتطورت متأخر شوية، يمكن بسبب عاداتنا وتقالدينا، أو موروثاتنا الاجتماعية اللي ممكن مبتكونش دايماً بتمشي مع عصرنا لكن في كتير لسه متمسكين بيها.
    في آخر عشر سنين تكنولوجيا المعلومات اتطورت، وظهرت ثورة تطبيقات الموبايل “الأبلكيشنز” اللي غيرت حياتنا، .زي ما ظهرت أوبر، وكريم، وتطبيقات تعليمية، وتطبيقات للأكل زي أطلب، كان لازم الجواز كمان يطوله نصيب، الفكرة مش جديدة، والأجانب سبقونا فيها، لكن ممن متكونش التطبيقات بتاعتهم جدية، وماشية مع مجتمعنا، كمان مش
    اللي طورنا بيها فرح Artifcial Intellegienceكلها شغالة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أو
    يمكن يكون الكلام غريب علينا شوية، لكن نسب المستخدمين للتطبيقات دي عالية جداً، بتوصل لـ90 مليون شخص، كمان في دراسات بتقول أن أكتر من 30% من الجوازات في أمريكا حصلت من تطبيقات جواز.
    لو نيتكم صادقة بجد متخافوش، ادخلوا وحاولوا، ومتستنوش حد يفرض عليكم جوازة والسلام عشان “الناس هتقول ايه”.
    مستنيين نسمع تجاربكم دايماً، ومقترحاتكم لينا.